إنجازات المسيح الموعود عليه السّلام والجديد الذي جاء به وحاجة العصر
كلمة د. إيمن عودة في فقرة العرب من الجلسة السنويّة للجماعة الإسلامية الأحمدية في بريطانيا
Responsestoallegations.com
ردود شخصية على المعترضين Responsestoallegations.com
كلمة د. إيمن عودة في فقرة العرب من الجلسة السنويّة للجماعة الإسلامية الأحمدية في بريطانيا
نثبت من خلال هذه الحلقة أن بعض الاعتراضات التي يُدلي بها المعارضون عن وجود أخطاء لغوية في كتابات سيدنا أحمد عليه السلام والمتمثلة برفع اسم " انّ" بدلا من نصبه، ما هي إلا لجهل المعترضون بدقائق اللغة العربية، والمتمثلة باختلاف رأي
الردّ على الاعتراضات بوجود أخطاء لغوية في كتابات سيدنا أحمد عليه السلام
معنى نبوءة المقدسين: "المسيح الموعود مجدد القرن الرابع عشر " الحلقة السابعة عشرة في ردّ الاعتراضات حول نبوة المسيح الموعود عليه السّلام
نشرة "إزالة خطأ" جاءت لتأكيد إعلان نبوّة المسيح الموعود عليه السّلام لا لتوضيحها فقط الحلقة السادسة عشرة في ردّ الاعتراضات حول نبوّة سيدنا أحمد عليه السلام
هذه هي الحلقة الخامسة عشرة في ردّ الاعتراضات على نبوّة المسيح الموعود عليه السلام، نردّ من خلالها على الاعتراض القائل بأن المسيح الموعود عليه السّلام، كان يصرّح حتى آخر حياته أن نبوّته مجازية والمسألة في هذا الموضوع فقط لفظية، مما يثبت أنه لم يدّع النبوّة الحقيقية.
نقوم من خلالها بعرض بعض النّصوص التي يستشهد بها المعارضون في هذه المسألة، ونردّ عليها وفق نصوص أخرى أدلى بها المسيح الموعود عليه السلام بعد إعلانه نبوته الحقيقية
هذه هي الحلقة الثالثة عشرة في الردّ على الاعتراضات حول نبوّة المسيح الموعود عليه السلام. نبيّن من خلالها المعنى الحقيقي لإعلان 3 شباط 1892 وحديث أبي هريرة رضي الله عنه الوارد فيه، ونؤكد في هذه الحلقة أن ما ورد في هذا الإعلان
هذه هي الحلقة الثانيةَ عشرة َفي دحض الاعتراضات حول نبوّة سيّدنا أحمد عليه السّلام المسيح الموعود والمهدي المعهود، نقوم من خلالها بنسف اعتراض المعترضين، الذي يقول بأن حضرته عليه السلام لم يستشهد بآيات قرآنية لإثبات استمرار النبوّة في الأمة المحمدية
هذه هي الحلقة الحادية عشرة في ردّ الاعتراضات على نبوة سيدنا أحمد عليه السلام، والتي نقوم من خلالها بتفسير النصوص التي استشهد بها المعارضون، والتي حاولوا بواسطتها إثبات إيمان المسيح الموعود عليه السلام بانقطاع النبوة بعد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بجميع أشكالها
نردّ بهذه الحلقة على اعتراض المعترضين القائل: بأن سيدنا أحمد عليه السلام، قد فسّر آية "خاتم النبيين" بانقطاع النبوّة بعد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بجميع أشكالها. فنثبت من خلال النصوص العديدة في تفسير حضرته عليه السلام لهذه الآية، أنه كان يؤمن بانقطاع نبوّة التشريع والاستقلال فقط واستمرار النبوة التابعة بعد سينا محمد؛ وهذا كلّه يصبّ في كسر التّحدي الذي أعلنه المعترضون بقولهم: أين قال المسيح الموعود أن النبوة التابعة مستمرة.
ردّا على ردودنا في موضوع نبوّة سيّدنا أحمد عليه السّلام، أعلن المعترض التّحدي الآتي: أين قال الميرزا إن النبوة التابعة الظلية مستمرة؟ وأتحداكم أن تأتوا بهذا النصّ. ونظرا لكون هذه الحلقات مسجلة وجاهزة مسبقا، منذ فترة تزيد عن شهر أو شهرين، وتسبق إطلاق المعترض تحدّيه التّهوري هذا؛ وهي حلقات تحوي ردودا
هذه هي الحلقة الثامنة لدحض الاعتراضات على نبوّة المسيح الموعود عليه السلام، نردّ في هذه الحلقة على اعتراضين آخرين في هذا الصّدد. ونثبت من خلالها أن التغيّر في تأويل حضرته (عليه السلام) لمفهوم نبوته لا يقدح في عصمته ولا يقدح في تأييد الله له بروح القدس. كما نثبت في هذه الحلقة، على النقيض مما يدّعيه ا
هذه هي الحلقة السابعة التي نردّ فيها على الاعتراضات حول نبوّة المسيح الموعود عليه السلام، وهي الثالثة على التوالي التي ننسف من خلالها بشكل نهائيّ اعتراض المعترضين القائل: بأن العثورعلى نصّ ينسخ الأقوال الأولى للمسيح الموعود (عليه السلام) عن نبوته الناقصة لهو أمر مستحيل ودونه خرط القتاد؛ حيث نضيف بعض
ردّ الاعتراضات على نبوّة المسيح الموعود عليه السلام - حلقة 6 دجلُ المعارضين الفاضح في ادعائهم: لا نصَّ يثبتُ نبوةَ المسيح الموعود الكاملةَ والحقيقيةَ
ردّ الاعتراضات على نبوة المسيح الموعود عليه السلام - حلقة 5 تمويهُ وكَذِبُ المعارضين في قولهم: لا وحيٌ ولا نصٌّ ينسخ الأقوال الأولى للمسيح الموعود عن نبوّته المحدَّثية
لماذا تقبلون بيعة 100 ألف بوسني من دون أن يعرفوا شيئا عن الجماعة؟ هل يمكن أن يقتنع 100 ألف فجأة بالجماعة؟ أ
أما أنّ "تقارير غير صحيحة أرسلها بعض المسؤولين وخاصة في الهند للخليفة الرابع"، فهذه إدانة لكم
ن ملخّص اعتراض المعترض على الحلقة السّادسة من ردّنا في مسألة الأعداد، يتمحور حول تصريحات المصلح الموعود رضي الله عنه المختلفة
لا بدّ من التنويه إلى أننا قد عرضنا على الشاشة إحصائيات المقاطعات الأخرى، وذكرنا الأعداد الواردة فيها،
إن من أهمّ ما لفت نظري في ردّ المعترض على حلقتنا الرابعة في الردّ حول موضوع الأعداد
في ردّه على ما ذكرناه في الحلقة الرابعة، قال المعترض عنا: "شهدوا على أنفسهم بأنهم كانوا كاذبين"،
لا بدّ من التنويه إلى أننا قد عرضنا على الشاشة إحصائيات المقاطعات الأخرى، وذكرنا الأعداد الواردة فيها،
على الجميع أن يعلم، أننا لا ندافع عن الأعداد، وليس همّنا تبيان عدد أفراد الجماعة إلا من منطلق إثبات صدق سيدنا أحمد عليه السلام
في دحض الاعتراضات على ردّنا حول مسألة الأعداد..
لقد أوضحنا في المقالات السابقة كيف أن الله تعالى قد استدرج هذا المعترض من حيث لا يحتسب
في اعتراضه المذكور أعلاه عاد المعترض لممارسة حرفة الدّجل التي احترفها، بالقول: إن
في دحض الاعتراضات على الحلقة الأولى من ردّنا حول مسألة الأعداد..
في دحض الاعتراضات على الحلقة الأولى من ردّنا حول مسألة الأعداد..
ردّ الاعتراضات على نبوة المسيح الموعود عليه السلام - حلقة 4 لماذا التطوّر في فهم المسيح الموعود عليه السّلام لمعنى النبوّة الحقيقية وحقيقة نبوّته؟
ردّ الاعتراضات على نبوة المسيح الموعود عليه السلام - حلقة 3 القول الثابت في نبوّة المسيح الموعود عليه السلام، ردّا على:" القول غير الثابت في النبوة"
ردّ الاعتراضات على نبوة المسيح الموعود عليه السلام - حلقة 2 الوحي الثابت في تسمية المسيح المعود عليه السلام نبيا ورسولا
ردّ الاعتراضات على نبوة المسيح الموعود عليه السلام - حلقة 1 حقيقة نبوة المسيح الموعود عليه السلام ..
الردّ على الاعتراضات حول موضوع النسخ في القرآن الكريم
الرد على فيديو: حكاية تعلم اللغة العربية/ الحلقة 1
من الغريب أن زمن سيدنا أحمد عليه السلام مليء بالمدعيين: مثل علي محمد بن محمد رضا الشيرازي الملقب ’’الباب‘‘ وحسين علي النوري الملقب ’’بهاء الله‘‘في قارة آسيا؛ ومحمد أحمد بن عبد الله الملقب ’’المهدي السوداني‘‘في قارة أفريقيا؛ وأليكسندر دوئى في قارة أمريكا؛ وبيغوت في قارة أوروبا!
اعلموا جيداً أننا نؤمن بجميع المعجزات سواء أفهمناها أو لم نفهمها! ووالله؛ لو ورد أمر في القرآن الكريم يخالف عقولنا في الظاهر صدقناه! نعم؛ نحن مأمورون بأن نبحث عن حقيقته وتفسيره الذي يطابق قول الله عز وجل وفعله معاً! وإذا وجدناه فالحمد لله؛ وإذا لم نجده لم يتزلزل إيماننا! فالحمد لله ثم الحمد لله!
الحَكَم العَدل يزوّج طفلا ورضيعة بناء على أوهام حتى ينجو الطفل من الموت فمات سريعا
نبوءات الميرزا عن العرب تتحقق عكسيًّا
لا يخفى على كل من هب ودب من المسلمين أن القرآن الكريم نزل مصدقاً لما قبله من الكتب كما ورد في قوله تعالى
ما زال المعترض المرتد عن جماعتنا يكرر تغابياته ولا نقول شبهاته، لأنه يستغبي متابعية ويريد أن يقنعهم أن الأسود أبيض والأبيض أسود!
من الغريب أنك تقرأ القرآن الكريم وتنسى كل ما قرأته؛ وتصر على التقويم الشمسي وتنسى أن الإسلام يركز على التقويم القمري أكثر من التقويم الشمسي
وحيث إنّ كل إنسان لا بدّ أن يموت، فلا يمكن أن يكون المقصود مجرّد الموت
بُعَيد خروجي من جماعة التزييف طالبني عدد منهم بمناظرة أحدهم، فرفضتُ وقلتُ
أولاً: تشكو إلينا بتعابيرك العديدة: أننا نرد عليك بالقرآن الكريم والسنن النبوية؛ ونقدم أمامك أدلة مفحمة من الشريعة الإسلامية الغراء! وأنت تعرف في صميم قلبك من قبل أن ما تعترض به على سيدنا أحمد عليه السلام؛ قد يعود عليك!
نت قد قلت مرارا من قبل لهذا المعترض المرتد عن جماعتنا، قبل خروجه بعد طرده بسبب خيانته ونفاقه، إن كل ما يراه أنه تناقضات ليس تناقضات مطلقا، وفي كثير من المناسبات أوضحت له ذلك
كالمعتاد يستمر المعترض المرتد عن جماعتنا في تقديم تزييفاته ومرواغاته، ليثبت تناقض المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام في زعمه، أو ليثبت تناقضه مع الخلافة من بعده، وقدَّم أخيرا نصوصا حول حديث "الأئمة من قريش" ليُثبت أن حضرته كان يرى أنه لا يجوز أن يكون هنالك خليفة إلا من قريش، وهذا يسقط الخلافة الأحمدية تلقائيا في رأيه! فهل هذا صحيح؟
من المضحك أن تأتي بما تأتي؛ ثم تستدل به كما تريد وترضى! تقول إن طلب المحاميين منه الكذب لدليل على أن سيدنا أحمد عليه السلام لم يكن صدوقاً وأميناً؛ وإلا لم يعرض المحامون عليه هذه الفكرة أمامه! ونسيت ما ورد في القرآن الكريم والأحاديث النبوية!
قال أحد الأحمديين للميرزا بأنه قد نُشر في الجرائد كلامكم بأنه إذا كان أحد من المكذبين يعتبر الوحي الإلهي
هل إذا ارتد أبي وأمي وجميع إخوتي وأخواتي وأعمامي وأخوالي وأصدقائى وأحبابي ومعارفى عن الإسلام؛ ارتددتُ عن الإسلام؟ كلَّا، والله لا!! لأني عاقل وبالغ ومسؤول عن نفسي وسأدخل في قبري وحدي!
عدما وجد أن شبهاته المبنية على التغابي لا تجدي نفعا، وأنه ليس حوله سوى حفنة من المرتدين أو من معارضي الجماعة الذين لا يتجاوزون أصابع اليدين والذين لم يجمعهم هو بل اجتمعوا على بغض الجماعة ومعارضتها، يبدو أن المعترض المرتد عن جماعتنا أراد أن يصعِّد الوتيرة
كان عدد المسلمين في أواخر القرن التاسع عشر 200 مليون. وكان عدد العالم كله مليارا ونصف المليار. أما الميرزا، وبعد أن كان عالما بهذه الحقيقة، كتب أن عدد المسلمين نحو مليار!!!!
سأطرح فيما يلي سؤالاً عن ركن الجهل الذي يتجلّى جدا في جُلّ مواضيع الأحمديين، خصوصا موضوع الخلافة وتصوّرهم عنها. السؤال: متى بدأت الخلافة ومتى ا
أنت تتكلم دائماً عن التحريف والتزييف في إحالات سيدنا أحمد عليه السلام وتحريراته لكي تشكك الضفعاء فيما قاله عليه السلام!
عد المقالة التي أراد فيها المعترض المرتد عن جماعتنا أن يجعل مجرد سلامته البدنية حتى الآن دليلا على أن الله معه ومعينه ومؤيده في تصرفاته، تلك المقالة التي امتلأت هوسا وغرورا وكبرا ووهما بانتصارات وإنجازات زائفة مساء الأمس
يدعي المعترض المرتد عن جماعتنا أن نبوءات المسيح الموعود كانت ولا زالت تتحقق عكسيا، ويقدم اليوم تحديا ليقول إنه بانتظار أن تتنبأ الجماعة بنبوءة ليتنبأ هو مقابلها أنها تتحقق عكسيا.
لا بد أن نفرق بين الإيمان والإسلام؛ وبين الكفر والكفر دون الكفر كما هو معروف في المصطلح الإسلامى!
سأطرح فيما يلي سؤالاً عن ركن الجهل الذي يتجلّى جدا في جُلّ مواضيع الأحمديين، خصوصا موضوع الخلافة وتصوّرهم عنها. السؤال: متى بدأت الخلافة ومتى ا
جهل الأحمديين المعاصرين للميرزا فوق التصوّر، يقول الميرزا محمود في أول جلسة سنوية يعقدها بعد أن صار خليفة في الأحمدية: "عندما كنت آتي إلى هنا بالأمس حيَّاني بعض الناس- الذين بدَوا لي فلاحين قرويين- قائلين: "السلام عليكم يا رسول الله". مما تبين لي أنهم لا يعرفون ما هو مقام الرسول..... فاعلموا جيدا أن الرسول هو وحده رسول ولا يكون كل إنسان رسولا".
الردّ على الاعتراضات حول موضوع النسخ في القرآن الكريم - حلقة رقم 2
أليكسندر دوئي ولد بإسكاتلند في 25 أيار 1847؛ وهاجرت عائلته إلى أستراليا؛ ولقد درس المسيحية من جامعة إدنبره؛ وعاد إلى أستراليا عام 1870؛ تزوج ابنته عمه جيني؛ وبدأ يبشر بالشفاء الروحاني؛ وأنشأ كنيسة حرة في مدينة ملبورن
عندما ادعى ذلك المعترض المرتد عن جماعتنا أن المسيح الموعود عليه الصلاة يؤمن بأن الخلافة لا تصح إلا إذا كان الخليفة من قريش، بناء على حديث "الأئمة من قريش"، كنت قد وضعت في ردي على هذه الفكرة السخيفة اقتباسا قاطعا لحضرته يبين بأن هذه الفكرة خاطئة تماما
الخلافة في اعتقادنا هي وارثة النبوة، ومهامها هي مهام النبوة نفسها، وهي التي وردت في قوله تعالى
يرى أن الخطبة الإلهامية ما دامت لم تُنشر في كتاب التذكرة الذي طُبع بالأوردو أولا إذن هي ليست وحيا ، لأن هذا الكتاب كان يحوي إلهامات الميرزا (المسيح الموعود عليه السلام)
رجل ادعى أن الله تعالى بعثه مجدداً، ومحدثاً، ونبيا ظلياً، ومسيحاً موعوداً، ومهديا مسعوداً، وأن الله يخاطبه ويحادثه فيؤيده الله عز وجل ويعزه ويرفعه ويعززه ويطوره ويطور جماعته؛ فيعيش هذا الرجل أكثر من ثلاثين سنة بعد ادعاء تلقيه
يتحدث الميرزا عن وفاة أستاذه فيقول: "بالإضافة إلى كونه أستاذا لي، كان رجلا من رجال الله، وطيب الباطن وذا قلب رحيب وتقيا وورعا جدا. وقد لقي رفيقه الأعلى في حالة الصلاة. ولأن الإنسان يحظى بحالة التبتل والانقطاع أثناء الصلاة، لذا فإن حادث موته مما يُحسد عليه